samedi 18 avril 2015

التهلالولوجيا .

ها أنا ، أقوم مهللا ، مخرجا عيني التي تحيطها  زرقة و تعاسة ،  ها أنا أقول الله ينعل الزامل بوهوم ، لا أعرف لمن ، لا أعرف من ألوم ، آش هاد القلاوي ؟  فوق جبل أخضر أجعوق ، و أجعبق ، و أنتر حتى أرتاح من ضجيج المجعوقين خلفي ، لا أعرف  سبب قدومي هنا ، أ كنت مكيفا ؟ هكذا تطلع البواقة ، حتى أكتب شعارا فيه  ما  أحس ، و أحمله ،( كهذا الشعار ) ، أو أكتفي بالشتم و النعل في وجوههم ، حين أتذكر أنهم لم و لن ينتبهو!!  ، فمن هم يا ترى ؟ أصيح ب جهالة ، من هم يا ترى ، من هم ؟ يصيحون و يضحكون ، أهي تبويقة ؟ ،
 بعض قليل من الوقت ، غادرت الجبل ، متجها نحو شاطئ ، فلربما نالت مني موجاته ، لتجعلني مخدرا أمامها ، جالس تحت أشعة الشمس ، آه ، لكم إشتقت ل تلك المؤخرات الجدابات ، مخفية خلف الكيلوط ، تختفي لتجعلك مخدرا ، ضحكة طفل تبهر الأنظار و تسعدهم ، و حين تصير تلك الضحكة مألوفة ، تنقص  و تصير بلا جدوى ، حالها حال المؤخرات في الشاطئ ، ب البيكيني ، تسعدك لأنك لا تراها ، أرى الإخوة يتسارعون خلف الأخوات ، أرى طرفا ينسيني في الأخر ، و الإخوة يتسابقون نحوهم و يصيحون ، فسكس ، سكشب ! ، حملت حالي و عزمت الرجوع للبيت لأنام بعد هذا الوقت الجيد ، بعض قليل سمعت التزغريت في كل مكان ، الناس يصيحون ، مبروك ، و ذهبوا حالهم يغنون و يقشبون ، ف عرفت أن طقوس دوار هذا الشاطئ ، يذهب فتيات و شبان ذلك الدوار خلسة عن ناظر والداهما ، ل يتعزلو رفيق حياتهم ، فعرفت أن الدوار عندهوم غير 2M ، و قود الساعة شي مسلسل تركي ،  وا ع علآ قلاوي كيمداير !
   لبدتها للأرض ، وحدي في الشاطئ ، لا لا ، رأيت فتاتا جالستا وحدها ، ذهبت و سألت ، لما بقيتي أنتي ؟ فلربما كانت لنا نفس السبب لبقائنا في الشاطئ .. ، فأجابة : لا ، حنا عندنا الدرية الصغير للي ماعندهاش فين تمشي ، كاتبقا ف البحر هي اللخرة ، و إيلا جا دوا معاها شي واحد ، كاتزوج بيه ، وحق الله العظيم ، نتا راجلي ، يالله نتبعوهوم راه غادي يفرحو ، 4 سنين و أنا هنا ، يالله نمشيو !
تناترت و حاولت ان أفسر لها ، ما كان و ما جرى ، لاكنها تصرخ في وجهي ، وا زبي تا يلله ، تا مالك ؟ ، حينها رميتها و صرت راكضا ، متوجها نحو مكان أجهله ، لكني أرغب بالوصول له ، حتى تاهت عني ، زوجتي ، و ما فاهم تا قلوة ، خاصني ڭارو ، أبحت عن مول الديطياي  ، * خويا شي ماركيز !
فأجاب : تا ڭول السلام عليكم و رحمة الله و بركاته !
تأسفة له و غادرت ، حين رفض إعطائي الماركيز ، بحجة أني لم أقل السلام !
أست طيع أن أحس بدقات قلبي تفقد صوابها ، أجلس تحت شجرة لأستريح ، و أركع حينا ، لتصل قطرات دم  رأسي ، و أسترخي ، أجلس و أركع ، و أنا أركع ، أحسست بجسم يتقرب ، يقصدني ، إلتفت ، فوجدته شيخا يحاول فتح سرواله ، إبتعدت و صرخ  ، هذا حرام ، لا يجوز الإلتفات عند الصلاة ، و إترك الله يبتليك في صلاتك ،  بعدها  'شديت الطريق ، غير غادي ، حتا تلقا ليا واحد الراجل ، سألني عن إسمي فأجبته ، فصفعني و صرخ  ، و خرجو بزاف فحالو ، لابسين فحال فحال ، كيغوتو و كيضربو ، تخيلتهوم مالين هاد الدوار للي غادي ندخل ليه دابا ،  ولكن طلعو غير خدامين ولاد القحاب ، كعيت و كانغووت فخاطري ، الله ينعل الزامل بوكوم  ، و غادي داخل نشوف كيفاش بلان هاد الدوار ،  مع الدخلة تلقى ليا واحد : الحشيش ،  شي كماية؟ لقاني طالب عليها ، ر  حبت بها ، و حشوت سجارة و نمت قليلا ، لأرتاح ،  و فقت بعض قليل ، من القليل ، على ضوضاء  : * هاديك لرض را ديالي ، خلص فلوس
* واش عرفتي بللي هاديك الشجرة كاتحس ؟ نتا مامزيانش و خاصك الحبس
* كاتكمي الحشيش يا ولد القحبة؟ ط لعو الزامل بوه
* حبيبة ديالي ، شديتك فين هربتي و خليتيني ، يالله را كيتسناونا فالبحر
*واش عارف بللي راه العصر هذا ، خاصك تكون فالجامع  دابا
*باينا فيك أصحبي طلعو لك فكرك هاد ال ضجيج ، باغي شي كماية تاني ، شحال بغيتي ؟
* داز واحد الطرف ، شعلني حتا هو...
نضت خاسر ، مشربن ، معبس ، كانجري ، كانحاول نفهم ، قوادت ديال بصح ، بان ليا جبل ، طلعت ، حاقد ، كانهدر معاهوم من بعيد ، ما كيسمعوش ، حملت شعارا ، وجدتني بين عديد منها ، عديد من الأصوات تصيح ، أ' هاد القلاوي ؟   الله ينعل الزامل بوهوم !!!!!!!

samedi 28 mars 2015

خطاب محنك , بزيزوار .

التعليم فالمغرب ما تعليم ما تا قلوة ، و هادشي حنا كاملين متافقين عليه بدليل الإحصائيات للي كاتبين هادشي ، إذن يقدو المشرملين مابقاوش باغين يقراو غير فهمو هاد البلان بكري ، و ناظلو عليه بالفعل ، و ندامجو مع الفعل ... بلا مايهزو لا شعار ، لا تا لعبة ، هزو الكوبرات ، و لبسو الإير ماكس من أجل مغرب مرجل ، مٱمنش بمفهوم الدولة و السلطة,  طايف معا البوليس ،  فهم السيستيم كي غادي ، و هز سلاح  و جناوا  ،   دار ما دار المخزن ،    بغا يحكم  , و هزو المضايات و ڭريساو  الناس للي قراو ف نظام مكلخ ، و دارو الفلوس ب نظام مكلخ ، و تسماو كيليميني ، شبعو فلوس و قرايا مكلخة ، و نساو الرجوووووووووووووووولة .. ،   بغا فحياتو حتا هو ، ولكن فهم بللي
 les hommes vient de mars et les femmes de venus
و ڭلبها قحاب ف الجديدة ..  تجمعو ف راس الدروبة ، حلمو بالبابور و ما جاورهما ، حيت أذكياء ،   فهمو بكري بللي البلاد ما فيها تا لعبة ، من غير الحشيش ،   ختارو باش يستهلكو منتوج وطني و يعاونو البلاد على لله تزيد القدام ، و فنفس الوقت مكيفين و خالقينها بيناتهم ، و ما بقاوش كيحاولو يفهمو شي حاجة مازال ،  فهمو  بللي لا بغيتي تفهم فهاد البلاد ، خاصك تكون عندك تيكيتة تحت قلاويك فيها : صنع في أمريكا ، و يكونو نحاس ، ما كيصديو ، و ما والو.. و ه وما غير بشر مسكين ، كيعيا ، و كيكعا  ، و كيتأتر بزاف ، و مرهف المشاعر ..   هادشي لاحو كامل ، و ختار يناضل باش يزيد بالبلاد القدام ، كيضرب مرتو م ني كاتولد ولاد عوجين ،  فهم داكشي للي عاد وصل ليه العلم ،  :: المرا فاش كاتكون حاملة ، المزاج ديالها و هي كيفاش دايرا مع راسها ، كاتأتر على الولد ، و هو شحال جرا فالليل باش يجيب ليها بلول ديال البابوش باش كانت كاتوحم ، و شحال دخل سكران تال 4 الصباح ، سكران و باغي يريح معاها فالبالكو وللا فالعتبة ديال الباب ، يكميو شي جوان بجوج ، و يشعلو البريكة و يخلقو جو رومانسي, و يغنيو حليت عينييا .. باش يخرج الولد مزيان ، و راجل ، ولكن ماكاتفهموش  ، كاتحرڭ ليه الصورة ، مشعككة ، مكمشة ، معبسة ،
كاتجعوق .. هكا هي مراتو .. و كيسلخها ، و كاتفr
رع لينا كرنا هي و العيالات د يال حقوق المرأة .فالتلفزة ، بالليل مع شي حامضة كاتطنز علينا ، و كاتدخل الصرف ب ماشاكيلنا ، ماعندها تا علاقة بالمرأة للي كاتدافع عليها ، غي الوجه ديالها خاسرا عليه الفلوس كتر من للي كاتجقر ديك المرا المسكينة باش تشد المركوب ل شي إذاعة ، و يمتلو بيها
. ف اللخر تولدو من رباعة ديال تامر حسني ، فين هو بلال ، و حسني و نصرو ، وللا يجي يڭول ليه بابا بغيت نمشي لماكدو ،ماكدو .. للي هو عبارة على واحد السلعة ما فيها تا رابعةديال ماعرفتش' لحم ديالمن  ، و يخلي معقودة ف ربع عند ميلودة للي مقودة عليها  ڭلباتها معاقد ،بتنها مونڭوليانةة ، و ولدها تابع الترامي و قمار ، مقودة عليها ، و خاص ناكلو عندها ، تا را باقين بعاد على لحم الدناصير  و خاص نعاونوها .. ،  وصل فدماغو ، لدرجة أنه نسا واش وصل وللا إيمتا وصل ، وللا   تا واش كان شاد الطريق ، و راه فراس الدرب ، مرا مرا يبدا يعربط ، و يغوت ، و هادشي عادي ، الغوات ، و التعربيط ، و ال قباحة ، هي صفة كانتقاسموها حتا مع الإله ... 
و شكرا ،,
 دور داك الجوان آ سعادة الوزير و للا ****
  

jeudi 25 décembre 2014

قبلة وطني ..

في مكان ما  يعمه ضجيج السكون و تتوقف فيه عقارب الساعة ، فلا يعرف لا المستقبل و لا الماضي،   في مكان ما من ذلك الممر المظلم أتمشى محذقا في كل ما قد تلمحه عيني من ضباب ،  مسرعا أتمشى و البرد الجارح معلنا إقتراب سقوط مطر في وقت ما من المستقبل ، أو الآن ، أو لربما أحسست فقط بخوف رهيب من  شدة سكونه و ظلامه  كلما خطوت خطوة إلى الأمام ، و كلما فكرت في ما قد يحدث في الخطواة القادمة .
كل ما أتذكر هو إحساسي باللاشئ يغتالني ، و كل ما أتذكر هو يقيني حينها أنني لن أتذكر شئ من ما كان يحدث حينها ، فقد كنت كالمرعوب الذي يبحث عن شئ ما في رعبه ، ولكن كل ما كان يجب علي فعله هو تجاهل الأمر و المشي قدما حتى آخر الممر .. لا أتذكر جيدا كم خطوة كلفني الأمر لأجد شئ ما كنت أحتاجه في ذلك الوقت و المكان ، في ذلك الشعور الذي كنت أخبئه و أسير عليه بخطواتي ، في كل ذلك الظلام و ذلك التهديد من السماء بالمطر ، لمحت عيناي شئ قد أسقط منهما دمعة فرح و أمان إرتياح ، هكذا كان المنظر تحديدا : عشيقان يتبادلان القبل ، يسري الحب في عروقهما و يتنفسان هوائه .. ، لم ألمح جنس العشيقان ولا وجوههما ، فذلك الحب كان كاف لنيل هدوئي المؤقت ، وجعلي مخدرا أمام المنظر متأكدا من كتمان أنفاسي مخافة مني لإزعاج العشيقين ، ولكني أذكر أنني حينها سمعت بكاء أحد العشيقين ، أو ربما هما معا ، و بل رأيتهم يتشاجران أثناء تبادلهم الحب ، و أحدهما قال للآخر أنه يكرهه عندما أخده في حضنه و قبله ... ، فحينها لم أكن أعرف إسما محددا أسمي به ما حدث ، فصرخت محتجا صارخا بحق الحب و كل خير يسري فينا ، متمنيا أن توقظهم كلماتي ، صرخت حتى فقدت في الصراخ الأمل  ، فكان أثر ما رأيت كافيا هو الآخر لكي أقرر الجلوس مرة أخرى ، و هذه المرة سمعت العشيق يهمس في أذن عشيقته في حب و ألم : أعتقد أنني أنزف ، ولكني 
أحبك . ، فأدركت حينها أن العشاق هم أنا و وطني ، لذا جلست منتظرا قدوم وطن آخر أحبه ، أو يحبني بدون أن أنزف ..


dimanche 14 décembre 2014

عافاك بغيني ..


أذكر جيدا ذلك اليوم، يوم ذو جو فوضوي ، غيوم هنا ، و شمس تتسلل خلسة بغيت تمرير بعض من أشعتها هناك ، قطراة مطر خجولة تتساقط على لفافتي و ما كتبه لي القدر تذخينه من حشيش في هذا الصباح أو الزوال ، فأنا لم أعد أجيد تماريني الرياضية الصباحية ، فتركت الصباح لأهله ، و سكنت الأوقات كلها ..
على نغمة الولاعة ، و رائحة الحشيش المتتطايرة في كل مكان ، هاتف يرن مرة ، إثنين ... عشراة المراة ، لا بد و أن أحدا يتحداني كي أجيب ، ولكن لا أكثرت ، و لن يغير بمكالمته القدر ، القدر ذلك الكائن العبطي ، بدون حواس و لا عقل ، يستجيب لرغباته كحوان يسير خائفا عند سماعه طلقات بندقية ، يهرول و يركض ، و يصنع تاريخه بخطواته المحفورة في الأرض الخصبة ، و ها هو القدر يجعلني أكتب عنه ، يالا القدر ... رن رن رن ، و مازال شخص ما لم يفهم بعد أنني لا أريد أن أجيب ، أو ربما سجارة الحشيش هاته من جعلني أتفلسف كي لا أجيب .. ركضت عكس القدر خلف الهاتف ، أضغط على الزر مجيبا ، صوت فتاة ما يتسلل في أذني ، سألت من فأجابت بأنها حبيبتي .. آه ، كيف لي أن أنسى حبيبتي و قد زينت الليلة الماضية نافذة المحادثة قلوبا و شعرا ، و كلمات أحبك .. ربما فقط لأنني كنت مخمورا الليلة الماضية ، أو ، لربما لأنني لا أكثرت ..
أنا حامل ... كان لهاته الكلمة أثر كأثر كلمات أمي في الصباح ، لتوقظني من غفلتي و أعي أنني أتكلم في الهاتف مع الحبيبة ، و أنها تخبرني بأنها حامل .. لم أعرف كيف أجيب ، أو بأي كلمات يجب أن أختار بعناية كي لا أظهر إرتباكي ، فهي الآن حامل مني ، حامل و كيف ؟ أذكر أننا مارسنا الجنس /الحب يومين فقط من الآن ، كيف لها أن تكون حاملا و قد إشتريت عازلا طبيا و كلفني هذا تدخين سجارة واحدة فقط ذلك اليوم ، تمالكت أنفاسي و طلبت منها المجئ حيث أنا ، فلربما وجدنا حلا لذلك المخلوق الذي تحمله في أحشائها .. لا أستطيع تقبل فكرة أنني سأصير أبا يوما ما ، أضحك عندما أصل لآخر فكرة تأتيني بخصوص الأبوية ..
أنتظرها ، فموعد وصولها يقدر ب 3 ساعات من الآن ، لذلك لففت سجارة و أخدت أجول في محرك البحث بحثا عن بعض من نظريات فرويد ، حتى وجدتني بين أحضان كتاب في نفسية الأطفال و كيفية تربيتهم ، ، فعرفت حينها الفرق بين متتبعو فرويد و قراء فن التعامل مع الأطفال و تربيتهم ..
ها قد رن جرس الباب ، فتحت الباب ، فوجدتها منكمشة في ثيابها ، نسيت التحية و نسيت جمالها و معناه ، و أخذت أقفل الباب و حملتها على أخصائي لنتأكد من وجود المخلوق أو من عدمه ، جلست واضعا يداي امامي ، تائها بين فكرة و فكرة ، فكرة أسمع فيها صوت الطفل يبكي ، و فكرة أحن فيها لوحدتي التي لن تعود و إن صرت أبا .. و أتذكر جيدا أنني أرتاح حينما أتذكر أنه لا يستطيع لأحد معرفة ما يدور في رأسي في تلك الصالة ، فجأة على أنغام هدوء تلك الصالة ، سمعت خطوات هادئة تقترب ، فأنا أعرف جيدا أن القادم يحمل في نفسه جوابا قد يغير مجرى حياتي أو قد يبقيها على حالها ... تتعالى ضحكات عشيقتي مع الطبيبة ، و سمعت الطبيبة تقول بتعجب : كيف لكي أن تكوني حاملا و أنت لازلت بكرا ؟ بل أكتر من هذا كيف لك أن تشكي في حملك هذا و العادة الشهرية تلازمك ؟ ... فأذركت بأنها لعبة قذرة من لعب الفتياة .. و تذكرت إسمها ، إنها حبيبتي رقم 06 ، فلابذ و أني كنت مخمورا و نسيت بأمر عذريتها و بأنني لم ألمسها حينها ، فقد إكتفيت فقط ببعض الحركات و لمس جسمها ..
تذكرت حينها مقطوعة منتصب القامة أمشي ، و مشيت أدراجي قاصدا قوقعتي ، وضعت يدي في جيبي ، ففتحت أبواب الجنة حينما تلمست ورقة نقدية نويت إعطائها للطبيبة مقابل فحص أم إبني ، و ها هي الآن ، ما هي إلا حبيبتي رقم 06 ، لذا لم أدفع ، و إشتريت علبة سجائر و رجعت أدراجي ، مقررا عدم حلق عضوي الذكري كرمز للتضامن مع ...ضحايا بعض الفتيات ، و أكتفي بقراءة فرويد

vendredi 21 novembre 2014

هكذا تكلم المثقف المغربي ...


السلام عليكم ، فخباركم مصدر كلمة ' السلام ' هو سلم ، زعما الأمان ، سلم ، صلح ، و الرمز ديال السلام هو حمامة بيضا شادا     
wa peaaaaace :) , PËACE , هاداكشي ديال الزيتون ، و السلام هي 
آودي السلام لقاتو حتا سورية ؟ و سورية أصلا سميتها الرسمية هي : الجمهورية العربية السورية ، هادشي من 1951 ، فاش كانت انتفاضة الاكراد فشمال العراق ضد عبد الكريم قاسم ، و كان جا الملك الحسن التاني شد العرش ، للي كان تولد ف العاصمة ديال المغرب للي هي شنو ؟ الرباط .. ، مكلخ راه كاينا عاصمة إقتصادية و عاصمة علمية ، بزاف ديال العواصم ، و العصم مرض خطير ماغاديش نقولو حيت نتا غادي تكون من هادوك للي ماكيفهموش ف السياسة ، هههه تفكرت فاش" قال الصاحب بن عباد : والسياسة فعل السائس، والوالي يسوس رعيته !.. واييه ، شفتي علا بلان ؟ نظام فاسد بالجهد ، سير قرا ' الملك المفترس ' يا المكلخ  و غادي تشوف بزآآف ، نظام نتاهك لينا الحريات ديالنا ، اصلا انا حر ، و كانقول ' لا ' بزاف دالمرات فالنهار و حتا ل راسي ، اصلا انا متمرد و تزاديت هاككا ، ، و نقد دابا نعتارف ليك و نقول ليك بللي انا مثلي .... سكت ، خليني نهدر راني حر فالتعبيير ديالي ، و ايلا هدرتي غادي تنتاهكها ليا ، شوف معامن كاتهدر ، انا عضو فالجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، حقي هو تسمع ليا ، صحة ، انا حر ، و نتا ديك تاتور ، و منحل متزمت ، و فحال القهوة ديال الصباح ديالي على أنغام محمود درويش ، اصلا شبعتي لحم الحيوانات البريئة يا الحقير ..واسير قرا مزيان ، عاد جي تحاد معايا ، و قرا على أدب الحوار يا الحمار ، راه بجوج خاصنا نتشاركو الحوار باش تكون المساواة ، و نتحررو بجوج ، و تسمع ليا و نسمع ليك و تحتارمني و نحتارمك واخا نتا حمار ، حيت الإحترام و تقبل الإختلاف راه والابودا باش نزيدو القدام ، و انا ماغاديش نعطيك حقك ، حيت انا حر... 

dimanche 24 août 2014

سيكولوجية المغاربة

هادي لاغتيكل 3 ، جاتني إلهام و خاصني نكتب ، و هاد إلهام جاتني فاش شفت واحد المرأة بالجلابة و وجهها ماكيبانش بالزيف و الإيمان كيقطر من الفصالة ديال الجلابة العريضة ، المحترمة .. واقفة تحت واحد الشجرة مع صاحبها ، المهم قالبينها بوسان و يدو دايرا الأوتوسطوب كاتسركل ليها ف ترمتها ، و تخيلت هاد المرأة نيت كاتهدر مع ختها الصغيرة ف الدين و داكشي ديال التقوة ، تخيلتها متخشعة و كاتنصح فيها باش تبعد على المحرمات ، و  ختها الصغيرة متيقاها ، ولكن حتا صاحبها  متيقها فاش كانو بجوج تحت الشجرة ...
ومن بعد شحال ديال الوقت نكحت فيه دماغي مزيان ، عرفت بللي باش تكون مغربي خاصك تكون دوبل طيط ، عندك جوج ديال الرؤوس ، رؤوس الفوق ... راس تقول بيه لدراري الصغار وللا فاش تكون باغي تدير فيها عندك مبادئ و مقود  و تڭول بيه الهدرة المقودة ، و تبين بللي راك تادير المزيان و مبعد من داكشي الخايب ، و رأس تاني تادير بيه داكشي المقودة عليه و كاتبدع فيه مزيان ، و كيزيد يقواد ، و كيعاود يتآكتيفا الرأس الأول فاش تحط راسك على الوسادة و تبدا تشم بيه ريحت الجنة ... عنداكم يصحاب ليكم بللي هاداك للي كيوقف و كيدير فيها العريفي مني كاتكون كاتبوس ف شي قنت بللي راه عندو مبادئ ؛ را ماكرهش كون كنتي عشيرو  :D تجيب ليه صاطة معاك ، و للا تخليه بوحدو 10 دقايق فالبيت قدام البيسي !
عارفها فشكل ، ولكن راه غيير كانخلصو على داكشي للي دارو للي سبقونا باش رباونا ، و كنتي فاش كاتسولو كيفاش تولدتي كيجاوبك : شربنا الدوا ، الله كبير ، الله جابك لينا ، وللا كاتاكل قتلة حتا كاتبول فحوايجك و نتا مازال ماعارفش بللي هاداك للي بلتي بيه هو سباب هاد شي كامل   ، و كيولي إبن بطوطة كيقلب على الدريات فاش أول مرة كيشوف إشهار ديال وحدة كاتحسن فخاضها و كييقيم ، و كيكتاشف بللي ماعندوش غير باش يبول بيه ، و المقودة هي أن هاد الساط كيقولك بالراس الأول الهدرة للي كان تيسمع من واليديه ، و الراس التاني كيدير بيه العكس !
المغاربة عندهم جوج رؤوس ، و فكل رأس كاينين بزاف ديال المخاخ ، مخ فيه كيفاش يتعامل مع صاحبتو للي كيبغيها و يبقا يبان راجل ، و مخ ديال كيفاش مايخليش صحابو يعرفوه كيبغي ( للي كل واحد فصحابو مخبي بللي راه كيبغي ) باش يبقا راجل ، و باش مايقولوش ليه دمدومة ، قطيط ، ( باش يبانو رجالة )  ، و هي غادا هاككا ... ولكن باش كيعجبوك الحمدلله، هو أن الله كاين ف أي دماغ و دميغ عند المغاربة ، كيحوي صاحبتو مزيآآآآان ، و هو كيحوي فيها ، تخيلو معايا تقول ليه بللي راها ملحدة ؟ وللا مسيحية ؟ وللا علمانية .. ، تخيلو ، تخيلتوه هز السروال ،  وللا العريفي تاني ؟  ناضت ليه اللحية ؟ !
هادشي غير شوية من بزاف ، المغربي كائن  عندو بزاف ديال الرؤوس ، و خاصك تكون مريض مزيان باش تكون مغربي ، و إيلا ماكنتيش مريض ، راك إنسان مغربي حر .. علاش هاد الخدمة ديال الشركات ف الدماغ و داير فيه أقسام باش ترضي الزبون ؟ ... بنادم لاخور ، علاش ؟ فحال شي شركة ديال لحم الخنزير و مكتوبة فيه كبييييرة : ' حلال ' ...
راه حتا أنا دابا طالقها عليكم بشي مخ فشي رأس ، ولكن كون نتا مقود و دير دماغ واحد تقاتل عليه و موت بيه ... و حتا نتي ديري دماغ واحد ، راه ماشي مشكل تبوسي ، را خوك الكبير كون كان درية كون كانت تاتبوس و تادير للي بغات ، المشكل هو تدير الحاجة ... n
و نتا عندك العكس ديالها ف دماغك ، و حتا هو تاديرو

jeudi 22 mai 2014

سوبير مخزن



غبرت شحال على العالم الإفتراضي ، و تقريبا تقطعات العلاقة ديالي مع صحابي باش نعرف شنو واقع ، مع غادي نحل الفيسبوك ، غادي نلقا حملات ' فري كلشي ' ، ' فري الحاقد ' ، و مادازش بزاف حتا عرفت بللي قرقبو على معاد الحاقد ، و تزاد حتا هو ل قائمة المعتقلين السياسيين ، و الحريرة وللات جوج ، الدراري ديال 6أبريل ، و معاذ للي لبقو ليه تهمة التجارة ف الأوراق ديال التيران ، و هادشي خلاني نخرج بللي المخزن المغربي مقود بزاف ، و هاد القوادة صعيب باش تكون مغربية ، القوادة ديال شدو الدراري ف 6 أبريل ، و دابا معاذ الحاقد باش يتلفو بنادم ، شي يمشي مع معاذ و يبقاو الدراري ديال 6 أبريل مهمشين ، و هاككا شتو بنادم ،
و لأي واحد كيدير حملة ، وللا هاشتاغ فاش يتشد شي واحد ، راه مانافعا والو ، واش المخزن حمار زعما ؟ و للا المخزن غادي يتخلع من الهاشتاغ ؟الدراري ديال 6 أبريل تحاكمو، و تحبسوا من بعد شهر ديال التأجيل  الحملات خاصهم يكونو فاش تكون الوقت هانية و نديرو حملات ديال التوعية ديال عباد الله ،و المطالبة بالصراح ديال الدراري ، و النظال راه ماشء ستيل ، فاش ما طرا شي مصيبة كيبدا بنادم يبان ، و يخرج و يعمر وقتو حيت ماعندو مايدار من 2/6 خارج يناضل هو و صاحبتو و يتصورو ، هاد الحزاق مانافع لوالو ، التران  ديال المغرب  خسر ، تفرڭع ، هرب ، للي بغيتي ، هبط لكتامة طير ، وللا مرجان زحف ، وللا التلفازة نعس ، باش يكون الربع نضال و للي بقا تصاور و تصاطيح للا ،  راه عندنا سوبير مخزن ، و خاصنا سوبير شعب ، حاليا عندنا شعب كيخاف من الصداع ، كيخاف يغوت ، كيضرب 100 حساب قبل مايقول لا ، شعب باغي التعادل ، ضربو ، قمعو ، زيد ليه ف كلشي ، و زيد ليه ، و هانية ، خبزة و براد أتاي مكفياه مسكين حتا يمشي عند مولاه ، و هادي هدرا آخرة و سياسة ٱخرة ماغاديش نهدر عليها ..
6أبريل ، معاذ ، و الدراري ، ف السجن ، و المغاربة برا الحبس ، ولكن واش بصح برا الحبس ؟؟
جوج حوايج حرام و عيب يهدر فيها المغربي ، الدين و السياسة ، وللا بجوج ف خطرا ، فهمتيني وللا لا ؟
الحل الوحيد للي يقد ينجح ، هو نتسناو شي برنامج فحال فوطوشوب ، ولكن هادا سميتو موروكوشوب و منو تقدر تزيد وللا تنقص فهاد البلاد ، غير رسم ، فحال هاككا غادي نقد نبرك ف درب كبير ، و نمسح للي يدوز منو ، و فخلال 30 دقيقة غادي نكون مسحت الربع ديال المغاربة للي مصايباهم شوميشة، الربع لاخر غادي نلقاهم حدا العدول ، مشادين و مزينڭين و ريحت الحب و الأفلام التركية كاتعطعط منهم ، و غير غادي يتزوجو... حبيبة صباح الخير ..؛ تفو دينمو على صباح لله ينعل لك الواليدين تفو ... بابا خرجني ليوم ؟ غادي ندي دينمك للصبيطار .. ، و هوما السباب للي خرجو بنادم قابل باش يتحمر و يتشرمل ، بنادم مصلوق مهيء و قابل للأكل و عندو تاريخ الإنتهاء مع أول مرة غادي يشد التيليكوموند ، كلاه الشيطان ... ، شي طلة خفيفة حدا المدارس كاينين شي أساتذة للي كيبردو الغدايد فينا ، حيت جاه الضو غالي ؟ كلنا هاكاك ، حيت زادو ف كلشي ؟ الڭارو حتا هو زادو فيه ربعة دريال ، و مع أول لقاءديالو مع الأستاذ : شنو بغيتي تولي فاش تكبر ؟ ... بغيت نولي طبيب ... غادي تولي طبيب ديال الزبل نتا ،  البرهوش تاع بوك ! و كانسدو عليه فالفرن لمدة سنوات قليلة بإذن الله و كيولي الخليط مشرمل ، و إيلا بغينا كانزيدو عليه الكاراميل ... سكت لدين مك ، أنا حر ، تبيع ؟ هاك و هارا ...
الرجا ، الوداد ، إيرماكس ، كوبرا ، مولاي براهيم ، الحوى ، الدوخة ، موطور ، و أمبي3 مافيهاش الباب ... هادشي للي كيعرف يدير المغربي الحر ، القح ، الزوين ، الدمدومة ، الحمار ، كارميلو واش قتل مهنذ ؟ لا ٱ لمكلخ ، آش جاب كارميلو ل مهنذ ؟ مكلخ تفو ! ، أجي عارف تشي غيفارا ؟ تشي غيفارا أغنية ألقلاوي ، كيقصرها ولد ميلودة بالڭيطار ، مالك مكلخ ؟ تفو ، الرجا خاصها غير وسط الدفاع و تكمل ، ٱش بان لك ؟ مريڭل أصاط ، ولله حتا ذكي ، معلم ... مشا !
كنت فالسابعة ، و كنت كانقرا عند واحد الأستاذ كيقري الرياضيات ، كان حاقد على الوضعية ، و كان عاود ليا واحد النكتة ديال ، واحد خينا مشا للسوق ، لقا واحد كيبيع دماغ ديال مغربي ، و دماغ ديال إسرائيلي ، الدماغ المغربي غلا من الدماغ الإسرائيلي للي رخيص ، حيت المغربي دماغو جديد ماعمرو خدم ' ، و كنت ماحملتوش و ضرباتني النفس ، و لكن دابا عرفتو علاش كان كيهدر ، و حتا أنا ماكرهتش شي دماغ مغربي ندير بيه لاباس  ! !
التغيير ، التغيير ، ا
لتوعية التوعية ، الحرية الحرية ... جون لينون شاف بعيد ، كون كان مغربي كون دخلوه ل صبيطار الحماق ، وكون كان مغربي كون سمعنا

Imagine there's no sick makhzen
It's hard if you try
No 9er3a below us
Above us only mercy
Imagine all the people living in justice
You, you may say i'm a fool
 well I'm not the only one
I hope some day you'll be free
And the cha3b will be as one
و كون لقينا شي هاشتاغ
#free_lennon