samedi 18 avril 2015

التهلالولوجيا .

ها أنا ، أقوم مهللا ، مخرجا عيني التي تحيطها  زرقة و تعاسة ،  ها أنا أقول الله ينعل الزامل بوهوم ، لا أعرف لمن ، لا أعرف من ألوم ، آش هاد القلاوي ؟  فوق جبل أخضر أجعوق ، و أجعبق ، و أنتر حتى أرتاح من ضجيج المجعوقين خلفي ، لا أعرف  سبب قدومي هنا ، أ كنت مكيفا ؟ هكذا تطلع البواقة ، حتى أكتب شعارا فيه  ما  أحس ، و أحمله ،( كهذا الشعار ) ، أو أكتفي بالشتم و النعل في وجوههم ، حين أتذكر أنهم لم و لن ينتبهو!!  ، فمن هم يا ترى ؟ أصيح ب جهالة ، من هم يا ترى ، من هم ؟ يصيحون و يضحكون ، أهي تبويقة ؟ ،
 بعض قليل من الوقت ، غادرت الجبل ، متجها نحو شاطئ ، فلربما نالت مني موجاته ، لتجعلني مخدرا أمامها ، جالس تحت أشعة الشمس ، آه ، لكم إشتقت ل تلك المؤخرات الجدابات ، مخفية خلف الكيلوط ، تختفي لتجعلك مخدرا ، ضحكة طفل تبهر الأنظار و تسعدهم ، و حين تصير تلك الضحكة مألوفة ، تنقص  و تصير بلا جدوى ، حالها حال المؤخرات في الشاطئ ، ب البيكيني ، تسعدك لأنك لا تراها ، أرى الإخوة يتسارعون خلف الأخوات ، أرى طرفا ينسيني في الأخر ، و الإخوة يتسابقون نحوهم و يصيحون ، فسكس ، سكشب ! ، حملت حالي و عزمت الرجوع للبيت لأنام بعد هذا الوقت الجيد ، بعض قليل سمعت التزغريت في كل مكان ، الناس يصيحون ، مبروك ، و ذهبوا حالهم يغنون و يقشبون ، ف عرفت أن طقوس دوار هذا الشاطئ ، يذهب فتيات و شبان ذلك الدوار خلسة عن ناظر والداهما ، ل يتعزلو رفيق حياتهم ، فعرفت أن الدوار عندهوم غير 2M ، و قود الساعة شي مسلسل تركي ،  وا ع علآ قلاوي كيمداير !
   لبدتها للأرض ، وحدي في الشاطئ ، لا لا ، رأيت فتاتا جالستا وحدها ، ذهبت و سألت ، لما بقيتي أنتي ؟ فلربما كانت لنا نفس السبب لبقائنا في الشاطئ .. ، فأجابة : لا ، حنا عندنا الدرية الصغير للي ماعندهاش فين تمشي ، كاتبقا ف البحر هي اللخرة ، و إيلا جا دوا معاها شي واحد ، كاتزوج بيه ، وحق الله العظيم ، نتا راجلي ، يالله نتبعوهوم راه غادي يفرحو ، 4 سنين و أنا هنا ، يالله نمشيو !
تناترت و حاولت ان أفسر لها ، ما كان و ما جرى ، لاكنها تصرخ في وجهي ، وا زبي تا يلله ، تا مالك ؟ ، حينها رميتها و صرت راكضا ، متوجها نحو مكان أجهله ، لكني أرغب بالوصول له ، حتى تاهت عني ، زوجتي ، و ما فاهم تا قلوة ، خاصني ڭارو ، أبحت عن مول الديطياي  ، * خويا شي ماركيز !
فأجاب : تا ڭول السلام عليكم و رحمة الله و بركاته !
تأسفة له و غادرت ، حين رفض إعطائي الماركيز ، بحجة أني لم أقل السلام !
أست طيع أن أحس بدقات قلبي تفقد صوابها ، أجلس تحت شجرة لأستريح ، و أركع حينا ، لتصل قطرات دم  رأسي ، و أسترخي ، أجلس و أركع ، و أنا أركع ، أحسست بجسم يتقرب ، يقصدني ، إلتفت ، فوجدته شيخا يحاول فتح سرواله ، إبتعدت و صرخ  ، هذا حرام ، لا يجوز الإلتفات عند الصلاة ، و إترك الله يبتليك في صلاتك ،  بعدها  'شديت الطريق ، غير غادي ، حتا تلقا ليا واحد الراجل ، سألني عن إسمي فأجبته ، فصفعني و صرخ  ، و خرجو بزاف فحالو ، لابسين فحال فحال ، كيغوتو و كيضربو ، تخيلتهوم مالين هاد الدوار للي غادي ندخل ليه دابا ،  ولكن طلعو غير خدامين ولاد القحاب ، كعيت و كانغووت فخاطري ، الله ينعل الزامل بوكوم  ، و غادي داخل نشوف كيفاش بلان هاد الدوار ،  مع الدخلة تلقى ليا واحد : الحشيش ،  شي كماية؟ لقاني طالب عليها ، ر  حبت بها ، و حشوت سجارة و نمت قليلا ، لأرتاح ،  و فقت بعض قليل ، من القليل ، على ضوضاء  : * هاديك لرض را ديالي ، خلص فلوس
* واش عرفتي بللي هاديك الشجرة كاتحس ؟ نتا مامزيانش و خاصك الحبس
* كاتكمي الحشيش يا ولد القحبة؟ ط لعو الزامل بوه
* حبيبة ديالي ، شديتك فين هربتي و خليتيني ، يالله را كيتسناونا فالبحر
*واش عارف بللي راه العصر هذا ، خاصك تكون فالجامع  دابا
*باينا فيك أصحبي طلعو لك فكرك هاد ال ضجيج ، باغي شي كماية تاني ، شحال بغيتي ؟
* داز واحد الطرف ، شعلني حتا هو...
نضت خاسر ، مشربن ، معبس ، كانجري ، كانحاول نفهم ، قوادت ديال بصح ، بان ليا جبل ، طلعت ، حاقد ، كانهدر معاهوم من بعيد ، ما كيسمعوش ، حملت شعارا ، وجدتني بين عديد منها ، عديد من الأصوات تصيح ، أ' هاد القلاوي ؟   الله ينعل الزامل بوهوم !!!!!!!

samedi 28 mars 2015

خطاب محنك , بزيزوار .

التعليم فالمغرب ما تعليم ما تا قلوة ، و هادشي حنا كاملين متافقين عليه بدليل الإحصائيات للي كاتبين هادشي ، إذن يقدو المشرملين مابقاوش باغين يقراو غير فهمو هاد البلان بكري ، و ناظلو عليه بالفعل ، و ندامجو مع الفعل ... بلا مايهزو لا شعار ، لا تا لعبة ، هزو الكوبرات ، و لبسو الإير ماكس من أجل مغرب مرجل ، مٱمنش بمفهوم الدولة و السلطة,  طايف معا البوليس ،  فهم السيستيم كي غادي ، و هز سلاح  و جناوا  ،   دار ما دار المخزن ،    بغا يحكم  , و هزو المضايات و ڭريساو  الناس للي قراو ف نظام مكلخ ، و دارو الفلوس ب نظام مكلخ ، و تسماو كيليميني ، شبعو فلوس و قرايا مكلخة ، و نساو الرجوووووووووووووووولة .. ،   بغا فحياتو حتا هو ، ولكن فهم بللي
 les hommes vient de mars et les femmes de venus
و ڭلبها قحاب ف الجديدة ..  تجمعو ف راس الدروبة ، حلمو بالبابور و ما جاورهما ، حيت أذكياء ،   فهمو بكري بللي البلاد ما فيها تا لعبة ، من غير الحشيش ،   ختارو باش يستهلكو منتوج وطني و يعاونو البلاد على لله تزيد القدام ، و فنفس الوقت مكيفين و خالقينها بيناتهم ، و ما بقاوش كيحاولو يفهمو شي حاجة مازال ،  فهمو  بللي لا بغيتي تفهم فهاد البلاد ، خاصك تكون عندك تيكيتة تحت قلاويك فيها : صنع في أمريكا ، و يكونو نحاس ، ما كيصديو ، و ما والو.. و ه وما غير بشر مسكين ، كيعيا ، و كيكعا  ، و كيتأتر بزاف ، و مرهف المشاعر ..   هادشي لاحو كامل ، و ختار يناضل باش يزيد بالبلاد القدام ، كيضرب مرتو م ني كاتولد ولاد عوجين ،  فهم داكشي للي عاد وصل ليه العلم ،  :: المرا فاش كاتكون حاملة ، المزاج ديالها و هي كيفاش دايرا مع راسها ، كاتأتر على الولد ، و هو شحال جرا فالليل باش يجيب ليها بلول ديال البابوش باش كانت كاتوحم ، و شحال دخل سكران تال 4 الصباح ، سكران و باغي يريح معاها فالبالكو وللا فالعتبة ديال الباب ، يكميو شي جوان بجوج ، و يشعلو البريكة و يخلقو جو رومانسي, و يغنيو حليت عينييا .. باش يخرج الولد مزيان ، و راجل ، ولكن ماكاتفهموش  ، كاتحرڭ ليه الصورة ، مشعككة ، مكمشة ، معبسة ،
كاتجعوق .. هكا هي مراتو .. و كيسلخها ، و كاتفr
رع لينا كرنا هي و العيالات د يال حقوق المرأة .فالتلفزة ، بالليل مع شي حامضة كاتطنز علينا ، و كاتدخل الصرف ب ماشاكيلنا ، ماعندها تا علاقة بالمرأة للي كاتدافع عليها ، غي الوجه ديالها خاسرا عليه الفلوس كتر من للي كاتجقر ديك المرا المسكينة باش تشد المركوب ل شي إذاعة ، و يمتلو بيها
. ف اللخر تولدو من رباعة ديال تامر حسني ، فين هو بلال ، و حسني و نصرو ، وللا يجي يڭول ليه بابا بغيت نمشي لماكدو ،ماكدو .. للي هو عبارة على واحد السلعة ما فيها تا رابعةديال ماعرفتش' لحم ديالمن  ، و يخلي معقودة ف ربع عند ميلودة للي مقودة عليها  ڭلباتها معاقد ،بتنها مونڭوليانةة ، و ولدها تابع الترامي و قمار ، مقودة عليها ، و خاص ناكلو عندها ، تا را باقين بعاد على لحم الدناصير  و خاص نعاونوها .. ،  وصل فدماغو ، لدرجة أنه نسا واش وصل وللا إيمتا وصل ، وللا   تا واش كان شاد الطريق ، و راه فراس الدرب ، مرا مرا يبدا يعربط ، و يغوت ، و هادشي عادي ، الغوات ، و التعربيط ، و ال قباحة ، هي صفة كانتقاسموها حتا مع الإله ... 
و شكرا ،,
 دور داك الجوان آ سعادة الوزير و للا ****